خدمات المجلس
ملتقى الأعمال السعودي الألماني
تم عقد الملتقى يوم الأحد 17 جمادي الأولى 1436هـ الموافق 8 مارس 2015م، بالتزامن مع الدورة الثامنة عشرة للجنة السعودية الألمانية المشتركة بفندق الانتركونتننتال بالرياض، بحضور السيد زيغمار جابريـال نائب المستشار الألمانية ووزير الشؤون الاقتصادية والطاقة الألمانية، والدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الزامل رئيس مجلس الغرف السعودية، وبمشاركة عدد من رجال الأعمال السعوديين وأكثر من 120 من ممثلي الشركات الألمانية. وقد اشتمل الملتقى على أربع جلسات على النحو التالي:
التنوع الصناعي
وتحدث فيها من الجانب السعودي المهندس مبارك بن عبد الله الخفرة رئيس مجلس إدارة شركة التصنيع الوطنية وعضو مجلس الأعمال السعودي الألماني، ومن الجانب الألماني الدكتور هانس كريستوف وأدار الجلسة المهندس محمد الفارس، نائب رئيس برنامج التجمعات الصناعية.
فرص وتحديات وأنظمة التجارة الثنائية
تناولت هذه الجلسة وفرص وتحديات وأنظمة التجارة الثنائية، وتحدث فيها معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد الجاسر، ومعالي محافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس عبد اللطيف العثمان وأدارها مدير مكتب المفوضية الاقتصادية الألمانية للمملكة العربية السعودية والبحرين واليمن السيد اندرياس هيرقنروذر. وقد شهدت الجلسة الختامية للملتقى توقيع محضر اللجنة السعودية الألمانية المشتركة بين معالي وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف والسيد زيغمار جابريـال نائب المستشار الألمانية ووزير الشؤون الاقتصادية والطاقة الألماني.
كفاءة الطاقة
تناولت هذه الجلسة قضايا الطاقة وكفاءتها، وتحدث فيها من الجانب السعودي صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية رئيس البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، ومن الجانب الألماني الدكتور رينير سيل، المدير التنفيذي لشركة ونتر شيل القابضة، وأدار الجلسة الأستاذ خالد الجفالي رئيس مجلس الأعمال السعودي الألماني.
البنية التحتية والنقل
تناولت هذه الجلسة موضوع النقل والبنية التحتية، تحدث فيها من الجانب السعودي المهندس فهد الرشيد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمدينة الملك عبد الله الاقتصادية، ومن الجانب الألماني الدكتور ايمو بوليت المدير التنفيذي لمجموعة دورنت للاستثمار، وأدار الجلسة المهندس محمد كمال المدرس نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي الألماني والمدير التنفيذي للشركة السعودية للخدمات الصناعية.